تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي، الساعات
الماضية، صورة لعجوز مبتسمة تم أسرها في عملية “طوفان الأقصى” أثارت ضجة بين الرواد نظرًا لابتسامتها خلال عملية الأسر.
من جانبها، خرجت حفيدتها “أدفا آدار”، وكشفت معلومات جديدة عنها، قائلة إن جدتها تبلغ من العمر 85 عاما، واسمها “يافا آدار”.
تداول رواد مواقع |لتـg|صل الإجتماعي، الساعات الماضية، صــgرة لعجوز مبتسمة تم أسرها في عملية “طوفان الأقصى” أثارت ضجة بين الرواد نظرًا لابتسامتها خلال عملية الأسر.
من جانبها، خرجـ، ،ـت حفيدتها “أدفا آدار”، وكشفت معلومات جديدة عنها، قائلة إن جدتها تبلغ من العمر 85 عاما، واسمها “يافا آدار”.
من هي العجوز المبتسمة التي تم أسرها في عملية طوفان الأقصى؟
وأشارت إلى أنها من مؤسسي “الكيبوتس” (تجمع زراعي تعاوني) في منطقة ” في كيبوتس |ثـ، ،ـير عوز” المحيطة بغزة.
وتابعت: “حتى في |Шــg| كوابيسنا، لم نكن نتخيل أن شيئا كهذا قد يحصل”.
وأكملت: “لا أستطيع حتى أن |تخـ، ،ـيل مدى خوفها.. فهي تبلغ من العمر 85 عامًا، ومريضة، وليس معها دواء إنها بريئة، لم ترتكب أي خطأ”.
واختتمت: “الأطفال والرضع والرجال والنساء المختطفون لا يتحملون أي لوم، ويجب إعادتهم سالمين.. آمل فقط أن يرأفوا بهم ويحافظوا عـLـي سلامتهم”.
وأعلنت المقاومة الفلسطينية في بيان صادر عنها السبت عن إطلاق عملية طوفان الأقصى ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة غلاف غزة.
ونجحت قوات المقاومة الفلسطينية في فرض سيطرتها عـLـي 3 مستوطنات إسرائيلية وحاصرت عددا من جنـــgد الاحتلال داخل قاعدة عسكرية وقتلت ما لا يقل عن 10 جنـــgد من قواته |لخــ|صة
كيف سيؤثر هجــgم ⊂ـoـ|س في شكل |لصر|ع الفلسطيني الإسرائيلي؟
شنت كتائب عز ١لـ⊂ين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية (حماس)، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجوما غير مسبوق عـLـي إسرائيل جوا وبحرا وبرا، أسفر – حتى مساء يــgم الأحد – عن |تقـ، ،ـتل أكثر من 700 إسرائيلي، وإصابة قرابة 2200 آخرين، فضلا عن أسر نحو 100 من العسكريين والمدنيين الإسرائيليين ونقلهم إلى غزة.
وتقول مصادر إسرائيلية رسمية إن القنال مع عناصر فلسطينية مازال مستمرا في “سبعة إلى ثمانية مناطق” داخل إسرائيل، حتى مساء يــgم الأحد. وأمرت إسرائيل بإخلاء مناطق ومستوطنات كاملة عـLـي حدود غزة.
وبدأ هجــgم حماس، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ عـLـي جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار. وأشارت ⊂ـoـ|س إلى أنها |طلـ، ،ـقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صـــ|رgخ
ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقا، إلا التغطية عـLـي هجــgم أوسع وأكثر تعقيدا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي ⊂ــركة حماس، وحركات Шــري متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ نزال أكتوبر 1973.